سأحكي قصتي اليوم على أم صديقي ، لقد كان لدي صديق يدعى ماجد كنت أذهب معه إلى المنزل فماجد يسكن مع أمه فبعد طلاق والديه أصبحت أمها لوحدها منفرد عن جميع إخوته فلم يترك أمه بمفردها فهي تدعى سميرة لديها تقريبا 41 عاما لكنها تملك جسد يجنن لأنها تعتني بجمالها يوم أتصل ماجد على أمه من تلفوني حفظت رقمها وكنت اتصلها برقم مجهول حت جلستها كانت سميرة تخزن ولقات منشط جنسي كنت اسولف معها قلت أريد انيك طيزك قالت ياليت زيادة بعد القات بدكون ممحونه للأخر كنت اسألها مع من جالسة وأن عندها موجود ولم تعرف يوم ونا مخزن وهي وماجد سألتها هي ومن جالسة قالت صديق ولدي حسام قلت كم عمره قالت قدهو كبير لم أعرف عمرة قلت متزوج قالت لا قلت فرصة لكم قالت شكلة مايحب الجنس قلت كل اشباب يحبو الجنس وزيادة نيك الطيز قالت ولحل وقت النوم اعملي له رسالة بأسم واحدة من صديقاتش وبعد اتأسفي له وقلي كنت أريد أرسلها وصديقتي قالت تمام قلت اكتبي في إرساله جسمي يلهب وقد خلسة كل الملابس قدنا عريانة ولايزال يلهب تمام قالت تمام رجعت البيت ومنتظر ارساله حت وصلت ارساله تأسفت على ما كلمتها وبعد رسلتها وهي تراسلني حتى تكلمنا على الجنس اليوم الثاني ذهبت اخزن عندها بصدفه وأحد من أصحاب ماجد اتصله ماجد قال عيذ هب قلت خلاص وانا أذهب قال ماجد أجلس قلت وحدي قالت سميرة أمه انا عدخزن معك جلست ماجد ذهب وكانت الفرصة انيكها وهي كانت فرحانة انيكها وهي مخزنة في كسها وطيزها وهي مولعة كانت تقول ريحني قلت اه لذيذ انيك في طيزك .