جأت اليوم لأحكي قصتي الواقعية مع حماتي في الحقيقة كتبت قبل هذه المرة عن زوجتي وأمها عندما رأيتهم يمارسان الجنس مع في علاقة سحاقية ساخنة والآن سوف أحكي قصتي مع ممارستي الجنس بطريقة رهيبة مع حماتي المربربة ، حيث أحد الأيام كانت في بيتنا لقد كانت تلبس لباس جد عادي عبايات فضفاضه واسعه تبين نص بطنها من الجنب لو رفعت ايديها وسنتيانها وحدود الشورت اللي لبساه (عندنا الستات الكبيره بتلبس شورت مش كلوت) وكانت ساعتها مراتي في الغرفه برتبها دخلت لمراتي سألتها انتي هاتعملوا حاجه النهارده انتي وامك قالت لي لأ انا تعبانه ومش قادره كانت في اوائل ايام العاده وردت عليا بتسأل ليه رديت عادي قولتلها امك عايزه تاخد الحقنه وانا مش قادر لو شوفتها ممكن يحصل ايه ماردتش عليا وقالت براحتك بس خلي بالك ماما ممكن تموت في ايدك بصراخه خفت جدا من الكلمه وكأنها حاسه اني ممكن انيك امها وبصت علي زبري وقالت انت علي طول واقف كده ماردتش بصراحه وروحت لحماتي في الغرفه التانيه وقالت لي هاتديني الحقنه والا ايه قولتلها ماشي اخدت الحقنه ومالتها وقولتلها ارفعي العبايه قامت لوحدها رفعت العبايه ولسه هاتنزل الشورت قولت لها مش لازم نزليه حاجه بسيطه جدا قالتلي انت مكسوف من بعد اللي شوفته قولتلها لأ بس عشان مراتي ماتزعلش مني. المهم نزلت جزء من الشورت وضربت الحقنه وكله تمام وبعد الحقنه قعدت ادعك فيها عشان ماتكلكعش لقيتها راحت في دنيا تانيه ورفعت الشورت لمكانه ودعكت لها شويه في ظهرها من اول الرقبه لحد اول طيزها ولقيت جرس الباب رن فتحت مراتي لقيت اختها الكبيره جايه تزورنا وعارفه ان امها عندنا ودخلت علينا الاوضه لقت امها واقفه وانا في ظهرها بعدك لها بعد السلامات سبتها وخرجت قعدت بره مع مراتي وأختها وحماتي جت ورايا لقيت مراتي بتقولي انت ما كملتش ضهر ماما ليه قولتلها كفايه كده عشان احتكاك الايد ممكن يحمر جسمها راحت اختها رده بس خلي بالك من القطنيه واتوصي بيها شويه وبعدين قعدنا شويه واختها روحت بيتها ومراتي قالت لي ممكن تاخد الزيت بتاع ضهر وتدعك لماما عشان ضهرها تعبان وبالفعل دخلت علي حماتي لقيتها قاعده بتتفرج علي التليفزيون وجيت من وراها ادعك لها رقبتها وبقيت ادخل ايدي في ضهر لحد بدايه الشورت وقولتلها ثواني اجيب الزيت المهم دهنت ايدي زيت وبدأت ادعك لها وهيا قاعده علي الكنبه واخل ايدي جوه ضهرها وهيا لابسه قولتلها هافك البتاع ده ( السنتيان) قالت حاضر فكيته ولقيت بزها كلها مرمي علي بطنها من قدام وبدأت ادعك في ضهرها يمين وشمال وهي في دنيا تانيه مراتي جت لقيتني بدعك ضهر امها وسابتنا وخرجت بعد كده قولتلها اقفي وانا بدعك ضهرها وهيا لابسه العبايه قالتلي استني ارفعها لك ورفعتها لحد رقبتها وحيت لحد الشورت قالتلي نزله قولتلها ممكن شويه صغيره وبالفعل نزلته لحد نص طيزها وكأني اول مره اشوفها وانا بدعك في ضهرها من تحت قالت لي انزل تحت شويه كله وانا زبي هاينفجر. نزلت شويه لحد طيزها ولقيتها مش قادره تقف قولتلها اسندي علي السرير وبقت طيزها مفلقسه نحيتي علي الاخر وراحت منزله الشورت للارض وبانت طيزها كامله قدامي وقمه الهيجان اللي عندي بقت صعبه جدا ونزلت بأيدي احسس علي طيزها وخرما اول ماوصلت لكسها لقيته مطلع نار ولقيتها شهقت شهقه غريبه مراتي جت علي حسها وشافت الوضع وقالتلي بالراحه عليها ولاقيتها بتقول مش قادره قولتلها خلاص لقيت لساني رايح علي كسها لوحده اول مره اذوق الطعم ده في حياتي اول مالمستها لقيت لبنها كله في بوقي ولقيت هدومي غرقانه من لبني قولتها خلاص نامي بقي وريحي ودخلت الحمام وندهت مراتي تجيبلي غيار بصت عليا لقت كميه لبن ماشفتهمش قبل كده ضحكت قوي وقالتلي كله من تدليك ضهرها بس المهم ماتزودتش عن كده انت ارتحت وهي ارتاحت خلاص بقي ياريت نا يتكررش تاني بس بعد كده تكرر الموضوع كتير وفي مره منهم لقيت نفسي بطلع زبري وبحطه في طيزها واجيب في اقل من ثانيه ولحد النهارده كل ما ادعك لها ضهرها او اديها الحقنه لازم انيكها في طيزها ونكتها مرتين بس في كسها بس كسها واسع جدا جدا متعتي في طيزها اكبر بكتير وبطلت من ساعتها تعمل السحافق مع مراتي وتهمتم بيا اكتر سواء كان في وجود مراتي او عدم وجودها حاولت بعدها انيك مراتي في كيزها رفضت رفض تام وقالتلي بالحرف ماما متعوده انا لأ