في هذه القصة سأرويها على عمتي التي تلهمني كثيرا حيث لطالما أشتهي وأريد ممارسة الجنس معها حتى وانها تجاوزت الأربعين لكن تعتبر إمرأة جميلة ذات جسد يجنن تحتفظ بكامل أنوتتها فهي مطلقة ولاتملك الأولاد وكنت دائما أنظر إليها بشهوة فهي تعلم أنني ألمح لها بشيئ و كانت تلاحظ اني الاحقها و اتلصص عليها . و استغرق الامر بعض الوقت لكن جاءت اللحظة التي طلبت مني عمتي استفسارات بخصوص ملاحقتي لها و صارحتها اني احبها و بقتي احاول اقناعها حتى جعلتها تذوب و الليلة الاولى التي مارسنا فيها النيك كانت قوية و ساخنة فانا كنت اقبلها من الفم و غير مصدق ان عمتي في احصاني و كانت تضحك كلما قبلت شفتيها . و انا شعرت انها كانت سعيدة بحيث أنها مطلقة منذ مدة بعيدة فكسها الجميل ألمها من العزوف بحيث أحسست انها كانت تريدني او تبحث عني و انا اشتهي عمتي لكني بصدد تحقيق حلمي و بدات اخلع لها الثياب و اعريها ببطئ و جسمها الجميل يظهر امامي و ثدييها واقفين و لم اشبع من مص الحلمة التي هيجتني . ثم امسكتها من الطيز و بقيت اعجن و العب به و احرك و انا اقبلها بمحنة كبيرة و حرارتي كانت نار و زبي يريد الدخول بسرعة لانني انتظرت تلك اللحظات بفارغ الصبر و نت انا اشتهي عمتي منذ مذة و اريد ان انيك معها باي ثمن و ها انا معها انيكها و ارضع و حين راتني اهم بادخال زبي عدلت نفسها و فتحت لي رجليها حتى بان الكس الساخن و كنت ارى اضطرابها الساخن من خلال ملامحها ثم بقيت افرك وامسح راس زبي بين الشفرتين و سخنت و لم اعد اسيطر على نفسي و انا اشتهي عمتي و اريد ادخال زبي بالقوة في الكس و بدفعة واحدة كان زبي كله عالق في كس عمتي للخصيتين وهي تخرج الاهات الجميلة اه اح اح اه اه اه . و فتحت عمتي رجليها اكثر حتى انغمس زبي بالكامل و صوت حركات الزب في الكس جميل جدا و يجعلني اسخن اكثر و اذوب بشدة كبيرة لكني اريد ان اغتنم كل اللحظات و انيك عمتي نيك ليس له مثيل و هي كانت توحوح اه اه اح اح اح و انا اشتهي عمتي اكثر رغم ان زبي كان في كسها يتجول بكل حرية و حرارة و امسكها من فخديها العب بهما . و وجدت نفسي في حضنها انيكها و نسيت تماما انني امارس سكس المحارم مع عمتي لكن هي كانت جميلة و لها جسد مثير جدا و مليئ بالانوثة و اللذة و زبي كان يدخل فيه بقوة حتى جاءت اللحظة الساخنة جدا التي سبقت القذف . كانت لحظة جميلة لا يعيشها الانسان الا مرات قليلة في حياته حيث تجمعت كل اللذة و الشهوة في داخلي و انا اشعر برغبة كبيرة في القذف و اشتهي عمتي الفاتنة الجميلة واريد ان اكب و فعلا انطلق زبي في الكب بقوة . حيث منش هذا ذلك اليوم وانا انيكها بشكل رائع فهي تقول لي انت زوجي وعشيقي وكل شيئ لأنني أشبع شهوتها انكها كالأفلام الإباحية ولحس الكس ورضع طيزها الكبير حتى تقذف وتصرخ من الشهوة وتقول لي بقوة فأنا شرموطتك الآن أمتعني .